تسير مدرسة البرمجة في أبو ظبي على المسار الصحيح لتطوير القوى العاملة في الإمارات العربية المتحدة في المستقبل بعد تلقي أكثر من 10000 طلب منذ فتح أبوابها في أكتوبر.
42 تحظى أبو ظبي بشعبية بين جيل جديد من المتعلمين الذين يتوقون إلى أن يكونوا مجهزين بالأدوات اللازمة للازدهار في العصر الرقمي.
وقد استقبلت 225 طالبًا في أول استيعاب لها ولديها القدرة على ملء 1000 مكان ممول بالكامل لدورات تصل إلى ثلاث سنوات.
مع عدم وجود فصول دراسية أو مدرسين ، فإن المدرسة ذات التفكير المستقبلي متاحة مجانًا.
يصقل الطلاب مهاراتهم في البرمجة من خلال التدريبات والمشاريع والألعاب والتعلم من نظير إلى نظير.
اجتذب المركز المتطور المتقدمين من خلفيات متنوعة ، بما في ذلك مهندسو النفط والغاز وأساتذة الجامعات ومعلمي المدارس والخريجين الجدد وخبراء تكنولوجيا المعلومات والمضيفات وحتى منسق الموسيقى.